عن المغيرة بن شعبة مرفوعا (كان ينهى عن قيل وقال وإضاعة المال، وكثرة السؤال وفي لفظ إن الله كره لكم ذلك) متفق عليه.
على الرغم من استيائي مما نُقل وممن نَقل، إلا أنني أهيب بنفسي عن الخوض في هذه السفاسف.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
To whomever it may concern, with no regards.
عزيزتي الموظفة المطحونة
ReplyDeleteبما أن الفتنة لم تعد نائمة الأن
ربما من الأفضل الخوض في سفاسف الأمور
فسفاسف الأمور-كما أغلب الأشياء في حياتنا
نسبية
وقد تكون عظائم للأخرين
تحيتي
موظفة مطحونة أكثر منك